أضف الموضوع
10/12/2014م - 10:48 م | عدد القراء: 29142
بعد ساعه و يشدون ابضعنهم ...وي جني غريبه و ماني منهم جنهم كلهم يشيلون جنهم ...و بعيني يظل موحش نزلهم و أظل أنشد الرايح جاي عنهم
بويه إخذوني اوياكم أسرج الخيل ...و أحط افراشكم لو جلجل الليل يبويه الدار وحشه اتهدم الحيل
عليله و بالمرض ذبلت ...و تعنت صوب أبوها حسين جدمها امن الخجل يعثر ...و دمعها ايهل عله الخدين تقله يبويه ما أقدر ... عله إفراقك ينور العين
إخذني اوياك يا بويه ... و قلبي ابفرقه لتلجمه و إذا ظليت او يا من ... و دارك موحشه و ظلمه أظل أحسب إنجوم الليل ...و أظل أبجي اوي كل نجمه دخلي يمي عبدالله ...و لولي له مثل أمه
مشه عنها الضعن و أبعد ... و ظلت فاطمه ابشده و قعدت عله الدرب تنطر ...و الراح و إجه اتنشده اشوكت يرجع أبويه حسين ... و أحط خدي على خده و أشيل ابمتني عبدالله ... و أشوفه نايم ابمهده
أنا لقعد على درب الضعون ...و أناشد اليرحون و يجون يحسين بيه لا تقطعون ...دربكم بعيد و خاف تبطون
إسمعت ردوا أهلها و زال همها ...و فرشت دار أبوها و دار عمها و قعدت تنتظر جيت زلمها ...و جابت مهد أخوها أم قلب الحنين
تعدل بالمهد و العين عالباب ...تتنطر ترد جمعت الغياب يرد حسين أبوها و كل الأصحاب ...و عمتها الحزينه إخت الحسين
إهي ابهالحال لن زينب إجتها ...شبكت بت أخوها و قبّلتها لاجن العقيلة معرفتها ...تقله يحره إنتي امنين
بجت زينب و صاحت يا إعيوني ...شو كلكم بعد ما تعرفوني أنا عتبي اعله خوتي الضيعوني ...قومي اوياي و اتلقي النساوين |
|