أضف الموضوع
الشاعر نجم الصراف الكاظمي - 08/02/2013م - 11:39 ص | عدد القراء: 2135
خـيـرُ الأُصـولي ...آلُ الرسولِ لا تـدعـونّي فاطمه ...بعدَ البتولِ
صـورة خيالي إتطوف من عالم الروح بـيـها إنرسم سلطان و بهيبته إيلوح إسمه إنكتب بالنور عالكرسي و اللوح لو روحي من إتروح هالصوره متروح ثـم إجـتـبـانـي ...مولا زماني تـمـضي لدارِ المرحمه ...بعدَ البتولِ
آنـا أعـرف الـهـالدار منهو نزلها الـهـذا إجـيت اليوم أخدم أهلها قـلـبي فتح لي الباب قبلي و دخلها إيـنـادي الـعقيله وين متلهف إلها قـلـبـي دهـاها ...تبكي بكاها حـيـثُ الرزايا مؤلمه ...بعدَ البتولِ
آنـا الـذي إتـرجيت حامي الحميه يـا فـاطـمـه ميقول لو صاح إليه خـافـن تـفز إجروح ظلت خفيه و من تسمع إخت حسين بإسم الزجيه طـالَ أسـاهـا ...روحـي فداها أبـقـى عليها لاطمه ...بعدَ البتولِ
آنـا أسـهـر و بالليل ما تغفه عيني و مـن أبـجي عالزهراء خافت ونيني صـار الـقـمـر عباس أول بنيني حـب الـولايـه جان يرضع حنيني الله ُ قـرر ...لِـنـهـجِ حـيـدر أقـضي حياتي خادمه ...بعدَ البتولِ
و حـيـن إنولد عباس حيدر أشوفه عـينه إبحزن و إدموع جانت تطوفه إيـدير النظر ملهوف و بقلبي خوفه مـره إعله نحر حسين و مره الجفوفه كـفُ الـمـحـامي ...فيها مرامي أعـطـتني خيرَ خاتمه ...بعدَ البتولِ |
|