أضف الموضوع
الشاعر أبو جعفر العبودي - 26/12/2012م - 10:55 م | عدد القراء: 3638
نـبـقـه إنخدمك...نهتف بإسمك الـسـلامُ عـلـى الـحـسـن
عـن مـنـهـاجـك ما نتنازل يـبـن الـزهـره و مـا نتخاذل كـامـل و الـيـتـبع يتكامل مـتـيـقـنـيـن و ما نتسائل جـيـنه إمن إبعيد ننوي إزيارتك و بـالخيال إرسمنه صوره الحضرتك لـلـمـنـاره و الضريح و قبتك إبـشـوق نـركض نعتني الباب مـا نـتـغـير...صرخه و تكبر الـسـلامُ عـلـى الـحـسـن
خـدامـك و أبـداً مـنـعوفك و إنـسـجـل بـدمانه إحروفك بـاسـط بـإسم القدره إجفوفك و كـل سـكان الكون إضيوفك إنريد هذا اليوم نبجي إعله الأعتاب و مـن نسلم إعليك يلفينه الجواب إنـصـيح يا من إنت للرحمان باب إضـعون شوق إبلا صبر يمك لفن إحـنـه أحبابك...صحنه ببابك الـسـلامُ عـلـى الـحـسـن
يـا مـالـك هـالكون إبزودك يـا أفـكـار إتـحـد إحدودك يـالـمـسـمـوم إنظل إجنودك وقـعـنـه بـإخـلاص إعهودك إعليك ندخل سيدي إبلطم الجفوف عـالضريح إبحزن و بحسره نطوف إنـريد كل الدنيه ابهالمنظر تشوف عـالـصدر توقيع بيعه إبكل زمن عـهـد الـبـيـعه...مو توقيعه الـسـلامُ عـلـى الـحـسـن
بـيـعـتـنـه إنـكتبت بدمانه عـن حـبـك مـحـد يـنهانه لا سـيـفـان و لا شـيـطانه إحـنـه الـمـوج إحنه و طوفانه سـيـدي نـصبح السور المرقدك نـعـلـق الأرواح شمعه إبمشهدك و خـدم نصبح سيدي لليقصدك فـدوه لـتـرابـك يقرآن السنن إنـت الـغـايـه...و أعظم آيه الـسـلامُ عـلـى الـحـسـن
لـو نـتـسـمـم لـو نـتوذر مـنـعـوفـك و العافك يخسر لـو تـجـري إدمـانه امن المنحر إبـحـد الـسـيف إتسجل شُبر سـيـدي لـلموت نبقه شيعتك نـرفـع الـيـوم القيامه رايتك ثـايـة الـعـزة و الكرامه قبتك و إحـنـه بحماها نظل سر و علن مـنـهـو إيـهزنه ...جلمة عزنه الـسـلامُ عـلـى الـحـسـن
نـعـرف قـيـمـتـنه و نتغنه ابـهـالـخـدمـه بـاجر نتهنه نـدري بـك إنـت الـتـضمنه و تـسـتـقـبـلنه بباب الجنه يـا من إمحبتك ضمان إبكل زمان بـالحشر توقف معانه ابكل مكان و إنـت تـآخذنه بيدينك للجنان رغـم أربـاب المخازي و الضغن إنـت إتـهّـلـي...و إحنه إنلبي الـسـلامُ عـلـى الـحـسـن |
|