إخـذني إويه النعش يا خويه يا  مظلوم عـقـيلة حيدر إتصيح إبقلب  مجروح نـظـل بين الوسافه و الدمع و  النوح تـظل  وحشه و خليه عقبه دار  الجود جـف الـيعطف إعله المنهضم  مفقود يـبـو  الـيمه دريض بالنعش  يحسين ثـار  إحـنين  و ثار الخندق و  صفين و  هذيج إوياهم إتصيح إبحقد ما  مات مـنـه  و من علي آنه شفت  لوعات يـبـو  الـيـمه إخذني بالنعش  وياه أريـد  إبجسمي  جسم إبن أمي  أتفداه عقب  عين  الحسن خويه إشكبر بلواي و  إبـدالـه أموتن و اخلصت  دنياي أحـس  إبـفرقته صبّح صبح  عاشور و جـني إميسره و بيه الأعادي  إتدور

ووسـدنـي ابـتراب المجتبه  المسموم عقب  عين  الحسن يا خويه وين إنروح و عـلينه تجتمع عقبه غصص و  إهموم تصيح الشيمه و يصيح العطف و الزود يـظـل  عقبه اليتيم إمن الفرح محروم يـطـلـبون  النعش زمرة اميه  إبدين و  ثـارات الـجمل خويه تريد  القوم تـدفـنـون  الحسن و بمنزلي  هيهات كـون  أثـأر  مـنه و من أبوه  اليوم جـنـي بـالـعـده بـالنبله تتولاه و  لا من كل عضو تجري يخويه  إدموم يـريت  إمصابه صوب يالعزيز  إجلاي أحـس إبـفـرقته أبقه إبهضم  للدوم و جن نحرك أشوفه إعله الترب  منحور و  قـلبي  منكسر و إعله الأهل مالوم