ابـهـدوة لـيـل يوم السار حاديكم جـد الـسـيـر لا ريـض و لا ونه و خـلانـي إبـيـن الـموت و الونه نـاديـتـه  يـحـادي لا تجد بهداي مـآنـه الـوالده و جاوين حق  إرباي أطـلبكم بشهور الحمل أطلبكم  إوليلي حـسـبت  من  أكبر إويايه اليتجي لي قـلـت أربـع زلـم عندي  اليباروني و  ذاك إبـقـمر وجهه ايكحل  إعيوني قـوطـرتـوا  و  بـعد شتأمل و  أتنه عـلـيـكـم  بعد قلبي ما يفل  حزنه أريـد  أوصـلـكم و اتناشد  إوياكم يـهـل  الـشيم  ماي الوجه برجاكم أوصـيـكـم يـخوته بالغريب حسين إثـنـيـن  إعله اليسار وعاليمين  إثنين أفـديـكـم إله و ريته إبسلامه  إيعود و آخـذ رادتـي مـن أوصل المقصود

و لـدروب الـبـعيده من قطع  بيكم و لا قـال إبـمـسـيـره وين  يتعنه و مـدري الـيـا كتر قاصد  يوديكم يـالـتـدري  بـزماني ما نصح وياي و حـق ظـهري الحنيته بالربه  إعليكم و سـاعـات الـولاده الهدمت  حيلي و قـبـل الـموت تلفوني من أناديكم هـذا الـبـلـعـطف يتلمس  إمتوني و الـتـالـي العمر أحسب و  أتانيكم و نـاعـي البين حاديكم حده  إبضعنه و أقولن طلب عندي إشلون أصد ليكم و نـخـوة الـوالـده الوفايه  أنخاكم بـخـوكم مهجة الزهره أرد  أوصيكم طـول  الـدرب  باروا له إبضي  العين و لإبـن الـمـصـطفه قربان لفديكم و  آنـه إبـوجه الأبيض أقصد  المعبود و تـجـازيـني الزجيه أمه و  تجازيكم