حـايـره ظـلـيـت يا راعي  العلم الـخـيـل  إجت النار وجت  بالخيم الـتـظـل  بـالخيمه التلهب  تلتهب خـيـل تـركـض نار بخيمنه  تشب و  انـتـهـت هالملحمه ابسبي  لعيال الـنـوب  جـابت  نوقها لينه  لنذال و مـررونـي عـالـمصارع و لجسام آه  يـا حـال الأرامـل و  لـيـتام وحـده قـالـت خل أظل ويَ  الإبن و  الـسـيـاط اتـدور من متن المتن رحـنـه  لـبن  ازياد و ابن ازياد قام و آمـر ايـروح الـسبي الجهة  الشام جـن و لا جـدنـه النبي سيد  البشر اشـلـعـب بينه الدهر آه امن الدهر نطب ليزيد الجمع الجمع أحقر أصحاب و  عـلـه  اسـكينه يسأل و الرباب شـفـنه  ما شفنه يا خويه امن  اليسر راح  نـرجـع لـلوطن شنهي  العذر

ابـيـن  حـالي  و بين أطفال و حرم الـخـيـل  و الـنـار الثنين  اعليها و  الـذي  امـن الخيمه تطلع تنسلب و لـطـفـال اشـلـون رايك  بيها حـرق  الـخيام ابسحق بعض  لطفال و صـبـح يـصـرخ بالسبي حاديها كـل  جـسم  شفناه متواصل  اسهام حـال مـن تـنـظـر جسم  واليها وحـده  قـالـت ويَ أبـويه  اندفن تـنـزل  امـن الـنـاقـه  متخليها يـحـجـي ويـانه ابشماته و  انتقام الـكـوفـه لـلشام أصبحت  تهديها جـن و لا ذاك الأبـو فـارس  مضر امـن انـيـن هـاي العايله اميسريها بـيـده  راس احسين و يسره  لمصاب اشـعـنـده  جلمة حقد ظل  يحجيها الـيـوم  إجـينه و انت بتراب  القبر عـفـنـه لـخـوه ابكربله  وواديها