امصابك  يا  عبدالله و  يومه آنـه الزهره و جيتك  بالهم شفتك غارق و ابفيض الدم ذاك  الـمـسمار  الصوبني بـالـمحسن صار ايذكرني لاجـن ما ميزت  ارسومك ذبـحوك و فجعوني ابيومك سهم  اللي  حز نحرك  شفته مـوقـف  عدواني   اتمثلته عطشان  و  ما رووا جبدك روحـي اهنا اينطرك جدك مـحـسـن ينتظرك بالجنه بـيـده الـماي و يمه اتحنه كل  ذيج الأحداث  أتصور بـالـوادم هالمثله  استنصر

ذكـرني ابمحسن و  اهمومه أتـعـثر  و الضلع  امهشم اتذكرت  المحسن و  ارسومه سـهمي اتحول بالطف يبني هـيـجت  آهاتي المكتومه قـد مـا متغسل  بدمومك قلبي  و من ينحب لا  تلومه و  مـسمار الباب  اتذكرته آنـه أم احـسين  المظلومه ويـاهـم  يا ذنب  العندك عـالكوثر  معروفه  اعلومه روح  اهـنـاك اوياه  اتهنه صـفي  ادماك ابنار  الحومه احسين  اللي ذكرني  ابحيدر لا  نـاصـر أبداً من  قومه